رغم الحجر المنزلي، ووباء الكورونا، يبقى الأمل، وتبقى الحازمية خضراء، تستقبل ابناءها وسكّانها وزوّارها بكلمات الترحيب الضخمة المغلّفة بالشجر الطبيعي.